الإعلام والثورة في مصر
لم يختلف أسلوب الإعلام كثيرا اليوم عما ابتدأ به إبان اندلاع ثورة 25 يناير من ميدان التحرير بالقاهرة، فبعد الهجوم المتكرر على الأحزاب الإسلامية تجده اليوم يحاول الإتسام بـ "الـوطنية" ويتذكر أخيرا المصريين المقيمين بالخارج وخصوصا السعودية وقضية المحامي الجيزاوي.
لماذا اليوم واليوم بالضبط!! تسلَّط الأضواء على القابعين بسجون المملكة السعودية؟
وما هي الرسالة التي يريد الإعلام إيصالها للشعب المصري وهو على ابواب انتخاب الرئيس الجديد؟
وهل يمكن اعتبار الإعلام المصري إعلاما مسيسا؟
للرد على هذه التساؤلات وغيرها دعونا نعد قليلا إلى الشهور الماضية ونراجع معا المواضيع العامة التي كان الإعلام يتطرق إليها وبحدة!!.
- قبل فوز الاحزاب الإسلامية والأفراد
..
- بعد فوز الاحزاب الإسلامية في الانتخابات
...
- تأسيس مجلس الشعب
..
- تأسيس المجلس التأسيسي
..
بعد هذا التفصيل يصعب أن نتكلم على إعلام محايد، لأن كل هذه الوسائل الإعلامية المصرية تعكس بقدر ما وفي محتوى مضمونها خصوصية الوجهة التي تمولها لا أقل ولا أكثر.
فلم يعد له اتجاه معين ولا غاية واضحة ومحددة، ولو أنه يُفهَم الهدف الصارخ من مضمونه، والذي لا محالة لا يريد الاستقرار لمصر ولا للشعب المصري.
.
لم يختلف أسلوب الإعلام كثيرا اليوم عما ابتدأ به إبان اندلاع ثورة 25 يناير من ميدان التحرير بالقاهرة، فبعد الهجوم المتكرر على الأحزاب الإسلامية تجده اليوم يحاول الإتسام بـ "الـوطنية" ويتذكر أخيرا المصريين المقيمين بالخارج وخصوصا السعودية وقضية المحامي الجيزاوي.
لماذا اليوم واليوم بالضبط!! تسلَّط الأضواء على القابعين بسجون المملكة السعودية؟
وما هي الرسالة التي يريد الإعلام إيصالها للشعب المصري وهو على ابواب انتخاب الرئيس الجديد؟
وهل يمكن اعتبار الإعلام المصري إعلاما مسيسا؟
للرد على هذه التساؤلات وغيرها دعونا نعد قليلا إلى الشهور الماضية ونراجع معا المواضيع العامة التي كان الإعلام يتطرق إليها وبحدة!!.
- قبل فوز الاحزاب الإسلامية والأفراد
..
- بعد فوز الاحزاب الإسلامية في الانتخابات
...
- تأسيس مجلس الشعب
..
- تأسيس المجلس التأسيسي
..
بعد هذا التفصيل يصعب أن نتكلم على إعلام محايد، لأن كل هذه الوسائل الإعلامية المصرية تعكس بقدر ما وفي محتوى مضمونها خصوصية الوجهة التي تمولها لا أقل ولا أكثر.
فلم يعد له اتجاه معين ولا غاية واضحة ومحددة، ولو أنه يُفهَم الهدف الصارخ من مضمونه، والذي لا محالة لا يريد الاستقرار لمصر ولا للشعب المصري.
.
